Get the Linkedin stats of Ibrahim Alqillini ⭐️ and many LinkedIn Influencers by Taplio.
open on linkedin
“Hello, I am Ibrahim AlQillini, a brand strategist passionate about building and developing brands. I have helped create and develop a number of personal brands using the latest marketing strategies, customer service techniques, sales methods, and technical tools to build customer-centric brands, achieving growth rates of over 200% in less than a year. I would like to combine my passion for learning and training with branding, business development, customer service, sales, and marketing skills to continue building successful brands in our Arab world, and developing Arabic content in personal branding." After working in several fields such as (Education, Project Management, Training, Media, Marketing, and Business Development), I believe that lifelong learning is the solution to many societal issues. So I decided to share my experiences and knowledge with others through writing, podcasting, training, and coaching. Feel free to contact me if you have questions or requests regarding personal branding. Skills: Branding, Marketing, Sales, and Customer Service.
Check out Ibrahim Alqillini ⭐️'s verified LinkedIn stats (last 30 days)
Use Taplio to search all-time best posts
✨فرصة ذهبية ✨ ما من يوم أفضل عند الله من يوم عرفة، ينـزل الله تعالى إلى سماء الدنيا، فيباهي بأهل الأرض أهل السماء، فيقول: انظروا إلى عبادي، جاؤوني شعثاً غبراً ضاجِّين، جاؤوا من كل فج عميق، يرجون رحمتي، ولم يروا عقابي، فلم يُرَ يوماً أكثر عتقاً ... اسأل الله ان يجعل هذا العيد ملئ بالرحمة والمغفرة والقبول. طيب الله قلوبكم بحسن العبادة والفضل والكرم ورزقكم فيه القبول والعمل الصالح
كيف تُسعّر عرضك بثقة؟ 😎 (3 خطوات بسيطة تزيل التردد وتضاعف فرص البيع) في كل استشارة تقريبًا، يأتيني نفس السؤال: "ما السعر المناسب لعرضي؟" وغالبًا ما يكون خلف هذا السؤال خوف مزدوج: هل أطلب سعرًا مرتفعًا فينفر العميل؟ أم أقلل السعر فأقلل من قيمتي؟ 🤷 والنتيجة؟ تردد، ثم تسعير عشوائي… ثم إحباط.🤦 أغلب مقدمي الخدمات يسعّرون 🔹بالحدس، 🔹أو تقليد السوق، 🔹أو بناءً على "ما أظنه مناسبًا". وهذا يقود إلى نتيجتين: ❌تسعير منخفض = شك في الجودة + استنزاف. ❌تسعير مرتفع بلا مبرر = نفور العملاء. الحل؟ ✅ التحقق المسبق من القيمة والسعر، وليس التخمين. إليك خطة من 3 خطوات لتسعير عرضك بثقة: 1️⃣ حدد القيمة الحقيقية لعرضك - ما المشكلة التي تحلّها؟ - وما النتيجة التي تضمنها؟ مثال: ❌ بدل أن تقول "جلسات تدريبية" ✅ قل: "أساعدك على زيادة مبيعاتك بنسبة 30% خلال 8 أسابيع". 2️⃣ اختبر السعر مع جمهورك المستهدف استعمل نموذجًا بسيطًا (مثل Google Form) يحتوي على وصف العرض، واسأل: - كم تعتقد أن هذا العرض يستحق؟ - وهل هذا السعر عادل؟ 3️⃣ ركّز على الألم، لا المميزات لا تبيع عدد الجلسات أو المواد... بل الحل. ❌بدلًا من: "يشمل البرنامج 10 وحدات تعليمية"، ✅قل: "نساعدك على إنهاء الفوضى المالية وتأمين مستقبلك خلال 3 أشهر". 📌قال ابن القيم: "قيمة كل امرئ ما يُحسن" وقيمة عرضك هي فيما يُصلح به حال العميل، لا في عدد صفحاته أو مدته. 💡كلما وضّحت النتيجة، زادت ثقة العميل بالسعر. والآن سؤالي لك 🫵 كم مرة خفت أن تطلب سعرك الحقيقي؟ كم مرة شعرت أنك تقدم الكثير… وتأخذ القليل؟ الوقت قد حان لتُسعّر بثقة، لا بخوف. 😎 هل تريد نموذجًا جاهزًا لتسعير عروضك؟ اكتب في التعليقات: "أريد نموذج التسعير" وسأرسل لك دليل تفصيلي ساعد +100 مقدم خدمة في تسعير عروضهم بنجاح. 💡نصيحة أخيرة: لا تبدأ من السعر… ابدأ من القيمة. السعر العادل = قيمة واضحة + عميل مناسب + عرض واثق. 📌القيمة أولًا… السعر يأتي لاحقًا.
سؤال بسيط دمّر شغف آلاف المستقلين: "من أين أبدأ؟" (والحل؟ أسهل مما تتخيل) كنت اجلس أمام اللابتوب، شاخص العينين، متحمس... افتح ملف وورد جديد… ثم اكتب عنوانًا… ثم امسحه. افتح تبويبة جديدة: "أفضل طريقة لبناء البراند الشخصي"... ساعة… ساعتان… ثلاث مقالات، لا شيء مكتمل. السؤال يكرر نفسه بصوت داخلي مثقل: "من أين أبدأ؟" 🤷 كثير من مقدمي الخدمات لا يعانون من نقص المعرفة… بل من زيادة التساؤل وتأجيل التنفيذ باسم "التخطيط". ❌تنتظر "الخطة الكاملة" قبل أول منشور. ❌تؤجل أول جلسة مجانية حتى تنهي الموقع الشخصي. ❌تؤجل كتابة العرض حتى "تستقر الهوية البصرية". والنتيجة؟ أشهر تمر… بدون حركة، بدون تجربة، بدون نتائج.🤦 والحل؟🤔 ابدأ الآن… وتعلّم وأنت تمشي. 1️⃣ اكتب منشورًا واحدًا، حتى لو كان بسيطًا. 2️⃣ قدّم أول جلسة، حتى لو لم تكن "مثالية". 3️⃣ حدد خدمة واحدة، وجربها مع عميل تجريبي. لأن الخبرة لا تأتي من التخطيط، بل من الخوض في الميدان. 📌عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه، أنه قال: "ما شُكِلَ عليك أمران، فانظر أيّهما أقرب إلى الهوى فخالفه." والنفس تميل إلى أن تظل في منطقة الراحة. غالبًا ما يكون التردد ترفًا نغلفه بالحكمة… والبدء الفعلي هو طوق النجاة من دوامة الشك. 💡مكتمل خير من كامل. هل تؤجل انطلاقتك لأنك تنتظر "اللحظة المثالية"؟ هل تقرأ يوميًا عن التسويق… دون أن تسوّق فعليًا؟ اسأل نفسك: كم من عميل ضاع لأنك لم تجرّب؟ 📌نصيحة سريعة: كل منشور أول… سيئ. لكن المنشور العاشر؟ رائع. ولن تصل إليه… إلا لو بدأت بالسيئ أولا. هل ترغب أن أساعدك في كتابة أول منشور لك أو اختيار خدمتك الأولى؟ اكتب لي وسأكون أول مشجع لك على LinkedIn. 🤝
هل تريد المزيد من التفاعل؟🤔 💡 ابدأ بالتعليق… لا بالنشر! كنت أظن أن الطريقة الوحيدة للنمو على LinkedIn هي "أن أنشر كثيرًا"... لكن بعد شهور من النشر بلا نتائج حقيقية، أخبرني أحد المحترفين: 💡“تعليق ذكي أفضل من منشور ضعيف.” فبدأت أعلّق بصدق، أضيف قيمة، وأحيانًا أروي قصة صغيرة أو أطرح سؤالًا. والمفاجأة؟ زاد عدد المتابعين، وبدأ الناس يرسلون لي رسائل شكر… حتى دون أن يعرفوا أنني كتبت منشورًا جديدًا! 📌وفقًا لدراسة حديثة: 🔷أفضل المعلقين يحصلون على تفاعل أعلى بنسبة ٢٩٪ 🔷التعليقات الطويلة (>9 كلمات) أفضل بـ ٣٠٢٪ من القصيرة 🔷التعليق الذكي = أفضل طريقة لتظهر أمام جمهورك المستهدف دون أن تدفع قرشا والأجمل؟ أن هذا يتماشى مع الهدي النبوي: “الكلمة الطيبة صدقة” صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم كل تعليق صادق ونافع… هو أثر طيب، وربما فرصة لم تكن بالحسبان. هل تريد أن تستخدم التعليقات كرافعة لعلامتك الشخصية؟ إليك كيف: 1️⃣ علّق يوميًا على ٥–١٠ منشورات لجمهورك المستهدف. 2️⃣ اجعل تعليقك يحتوي على واحدة على الأقل من التالي: ✅قصة قصيرة / تجربة شخصية ✅سؤال ذكي ✅إضافة بنقطة جديدة 3️⃣ لا تستخدم تعليقات مملة مثل: ❌“منشور رائع” ❌“احسنت” ❌“مفيد جدًّا” هذه تُطفئ لا تُضيء.🙅 4️⃣ تابع المنشورات التي يتفاعل معها عملاؤك المحتملون… وكن أول من يشارك. ربما لا تحتاج إلى منشور جديد… بل إلى مشاركة صادقة على منشور شخص آخر. التعليق الصادق يبني علاقة، يفتح حوارًا، ويرفع صورتك في الأذهان. علّق اليوم على ٥ منشورات. لا بهدف المجاملة… بل بإضافة حقيقية. ثم راقب: من زار ملفك؟ من رد عليك؟ من راسلك؟ التفاعل الحقيقي يبدأ من تعليق صادق.
3 تعديلات بسيطة زادت مبيعات مدربة عربية بـ214% خلال 21 يومًا (دون إنفاق $1) هل تنشر محتوى قيّم على لينكدإن، لكن دون أن تحصل على عملاء؟ (نعم، أحيانًا الفائدة الزائدة تضر أكثر مما تنفع) منذ أسابيع، عملتُ مع مدربة عربية تكتب محتوى ممتازًا: ✅نصائح، ✅تمارين، ✅حتى قصص ملهمة. لكنها قالت لي: "رغم كل هذا التفاعل، لم يحجز أحد استشارة واحدة منذ أشهر!"🤦 بحثنا معًا في السبب، ووجدنا ما يُعرف بـ "فخ القيمة" — حيث يصبح كل منشور درسًا مجانيًا، ❌بلا دعوة واضحة، ❌بلا موقف حاسم، ❌بلا توجيه مباشر. 🙅محتواها يُعلم، لكنه لا يُحرّك. 💡الإحصاءات تؤكّد: 🔹63% من مقدمي الخدمات لا يطلبون من القارئ فعل أي شيء. 🔹و8 من كل 10 منشورات تخاطب الجميع... فتصل إلى لا أحد. إليك الخطة التي طبّقناها وبدأت تجلب لها استشارات مدفوعة خلال 21 يوم: 1️⃣ اختر سؤالًا شائعًا من عميل سابق. (الأسئلة = إشارات شراء). 2️⃣ اذكر سياقه، وتحديه، وحلّك له. بدل ما تجاوب عليهم بنصيحة عامة، شارك قصة عميل واجه المشكلة دي بالضبط. 3️⃣ أختم بسؤال مفتوح وعبارة دعوة: في نهاية كل منشور، اسأل سؤالًا يقود للمشكلة ويهيّئ للعرض (وليس بيع مباشر). "هل تواجه هذه المشكلة؟ احجز جلستك التجريبية." 💡ستيف جوبز، في أحد اللقاءات قال جملة مهمة: "الناس لا تعرف ما تريد حتى تريهم أنت." ✨محتواك لازم يكون مرآة للمشكلة... وعدسة للحل الذي تقدّمه. 📌وتذكّر قول الله تعالى: "هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون" المعرفة قوّة، لكن التأثير الحقيقي في القدرة على البيان. سجّل كل مرة يطلب فيها عميل رأيك — 💡 كل سؤال = فرصة محتوى = بوابة ثقة. هل تواجه تحديا في الوصول إلى عميلك المثالي؟ احجز استشارتك المجانية الآن، لنبدأ العمل معا على حل هذه المشكلة، لتكون الخيار الوحيد لعميلك المثالي عندما يفكر في الخدمة التي تقدمها.🤝
🚨 أخيرًا... لينكدإن تسمح لك باستخدام اسمك كحملة إعلانية! (إعلان جديد سيغيّر طريقة تسويقك للأبد) لينكدإن أطلقت رسميًا: إعلانات القائد الفكري – Thought Leader Ads. أغلب إعلانات لينكدإن كانت تقليدية، باردة، تطلع من صفحات شركات لا يتفاعل معها أحد.🙅 لكن الناس لا تتفاعل مع الشركات، بل تتفاعل مع الشخصيات.🤷 📌90٪ من التفاعل يأتي من منشورات شخصية، وليس من الصفحات. وهنا تأتي ميزة "إعلانات القائد الفكري": ✅ إعلان من شخص حقيقي ✅ ممول من شركة ✅ يظهر طبيعي وسط المحتوى ✅ يحقق تفاعل أعلى بثقة وفعالية كمقدم خدمات أو صانع محتوى، كيف تستفيد من هذه الميزة؟🤔 إليك خطة بثلاث خطوات: 1️⃣ ابدأ من اليوم ببناء مكتبة منشورات قوية كل منشور جيد = أصل رقمي يمكن تمويله لاحقًا 2️⃣ كوِّن علاقات مع شركات أو شركاء محتملين قد ترغب شركة ما في تمويل منشور لك يدعم صورتها الذهنية 3️⃣ عندما تتحسن نتائج منشوراتك، اقترح على عملائك الحاليين تمويل منشوراتك الناجحة عندما تصبح الوجه البشري لخدمتهم = إعلان بثقة أعلى = تكلفة أقل عليهم 💡كل منشور تصنعه بخبرة = فرصة لبناء شراكة إعلانية إنسانية ومربحة. 📌 كل منشور ينجح مع جمهورك... احفظه، وارجع له لاحقًا… فهو مرشح ممتاز للتمويل، سواء من عميلك أو شركتك القادمة! 💬 نحن لا نكتب لنُبهر… بل لنُؤثّر. ونُؤثّر ... لنكسب الثقة. والثقة = العمل.
"لماذا أدفع على توجيه أو استشارة؟ أتعلم بنفسي أحسن."🤷 أغلب مقدمي الخدمات يقعون في هذا الفخ:🤦 لكن هذا التفكير غالبًا ما يؤدي إلى: ❌تجارب تسويقية عشوائية ❌شهور من التردد والتخبط ❌محتوى بدون نتيجة ❌منتجات لا تُباع ❌ضياع الثقة بالنفس الحقيقة؟ 💡أغلى طريق… هو الطريق المجاني! إذا كنت مستقلًا أو مقدم خدمات وتريد تسريع نموك دون حرق وقت أو مال، إليك 4 مكاسب تحصل عليها من الاستثمار في التوجيه الصحيح: 1️⃣ السرعة: تتخطى سنوات من التشتت في شهور. 2️⃣ الوضوح: تعرف ماذا تفعل… ومتى… ولماذا. 3️⃣ الدعم: تبني شبكة من أشخاص يشبهونك ويفهمون معاناتك. 4️⃣ الثقة: تمشي بخطوات محسوبة بدل من أن تعيش في “الشك المستمر”. استثمارك في التوجيه الصحيح هو "وقفة وعي" مع نفسك: ✅ هل تسعى نحو القيمة؟ ❌ أم تهرب من الإنفاق فتقع في النزيف؟ إذا كنت متردد وتفكر:🤔 "هل أستثمر في هذا البرنامج؟ هل أطلب استشارة؟ هل أدفع لمساعدتي؟" اسأل نفسك: ✅كم ساعة ستسترجعها أسبوعيًا إن وجدت خارطة واضحة؟ ✅كم خطأ ستتجنبه لو سمعت من شخص خاض التجربة قبلك؟ ✅كم قدر الثقة التي ستكسبها إن وجدت من يشجعك ويدعمك في الطريق؟ 📌نصيحة سريعة: ✋ لا تقيس تكلفة التوجيه بسعره… قِسها بتكلفة "اللاقرار"، "التشتت"، و"الندم بعد فوات الأوان". ✋أنا أؤمن أن: الاستثمار في نفسك ليس رفاهية… بل ضرورة استراتيجية. وأذكى قرار… هو ألا تمشي وحدك في طريق مليء بالحفر. 🛑 إذا تعبت من محاولة التعلّم وحدك وخسارة مالك والأهم من ذلك وقتك! تواصل معي الآن لنبدأ العمل على تغيير ذلك الأمر، وبناء بيزنس ناجح قائم على خبرتك.🤝
لماذا لا يرد عليك العملاء المحتملون؟ (خطأ بسيط يقتل فرص البيع)🙅 منذ يومين، تواصل معي أحد الخبراء وقال: "أنشر محتوى، أرسل رسائل، أقدّم خدمات ممتازة… لكن لا أحد يشتري!"🤦 سألته: "ما العرض الذي ترسله؟" أرسل لي رسالة تروّج لباقته الشهرية بـ2000$! قلت له: "تخيل أنك ترى آنسة جميلة في الشارع وتطلب منها الزواج فورًا!"😶🌫️ هكذا يرى العملاء المحتملون عرضك الكبير… مفاجئ ومخيف!😬 هل تعرف ما الخطأ الشائع بين مقدمي الخدمات؟ يحاولون بيع الخدمة الأساسية طويلة المدى مباشرةً للغرباء. لكن العملاء المحتملين لا يعرفونك بعد.🤷 لا يعرفون قيمتك، ولا خبرتك، ولا حتى إن كنت جدير بثقتهم! 📌توقّع الشراء الفوري مثل توقع الحصاد قبل الزرع. 💡إليك ما يفعله المحترفون لجذب العملاء المحتملين وتحويلهم لصفقات دافئة: 1️⃣ باقات بتكلفة واحدة (One-Time Fee Packages): ❌بدلاً من: "اشترك في خطتي الشهرية بـ3500$"، ✅جرب: "سأراجع موقعك وأصلح أهم 5 مشاكل SEO مقابل أجر ثابت مرة واحدة". 💡الهدف: خفض المخاطرة وبناء الثقة بخطوة صغيرة. 2️⃣ مغناطيسات قيمة (Value-First Lead Magnets): ❌بدلاً من: "احجز مكالمة لأشرح لك خدماتنا"، ✅قل: "أنشأت لك قائمة بـ500 عميل محتمل يناسبون مشروعك، هل ترغب أن أرسلها لك؟" 💡الهدف: تقديم حل صغير يُظهر خبرتك، ويكشف مشكلة أكبر تحلّها خدمتك المدفوعة. 📌الخلاصة: لا تحاول إغلاق الصفقة من أول تواصل... فقط افتح الباب. ✨قال علي بن أبي طالب: "قيمة كل امرئ ما يُحسن." أظهر ما تُحسنه بخطوة بسيطة... واجعل العميل هو من يطلب المزيد. كم مرة عرضت خدماتك كاملة في أول رسالة… ولم تحصل على رد؟ ربما لم يكن الخطأ فيك، بل في حجم العرض في توقيت خاطئ. هل ترغب في كتابة "عرض لا يُقاوَم"؟ اكتب "أريد النموذج" وسأرسل لك النسخة التي يستخدمها عملائي. كل مرة تكتب فيها عرضًا… تأكد أن هدفه هو "كسر الجليد" وليس "إغلاق الصفقة". العلاقة > العرض المعرفة > البيع الثقة > السرعة
كيف تجعل عميلك يقول "نعم" من أول مرة؟ "العرض الذي لا يُقاوم" هل سئمت من العروض التي لا تثير اهتمام العميل؟ إليك طريقة مجرّبة لبناء عرض لا يُقاوم: 1. حدد أبرز 3 مشكلات يعاني منها عميلك المثالي. 2. استخرج أهم 3 نتائج فورية يريد الوصول إليها. 3. ركّب عرضك بهذه الصيغة البسيطة: أساعد [العميل المثالي] الذي يعاني من [المشكلات] ليحقق [النتائج المرجوة] خلال [مدة قصيرة] عبر [أسلوبك الخاص أو طريقتك الفريدة]. مثال: "أساعد أصحاب الأعمال الذين يعانون من ضعف التفاعل والمبيعات على لينكدإن على مضاعفة نتائجهم خلال 30 يومًا باستخدام نظام محتوى عملي ومجرّب." نصائح لإنجاح عرضك: ✅اجعل النتائج واضحة وسريعة ✅اجعل العرض سهل الفهم والتنفيذ ✅أضف عنصر جذب مثل: تجربة مجانية، ضمان، أو وعد محدد ابدأ اليوم بصياغة عرضك القوي، فالناس لا يشترون الخدمات… بل يشترون النتائج. #تسويق_ذكي #بناء_عروض #مستقلون #ريادة_أعمال #LinkedIn_للمحترفين
لماذا يتعلم البعض كثيرًا... لكن لا يربحون؟ (خطأ شائع يجعل مجهودك يضيع هباءً)🙅 كان يجلس أمام شاشة الحاسوب، محاطًا بكُتب مطوية الزوايا، ودورات نصف مكتملة، ومجلدات ممتلئة بملفات لم تُفتح قط. كلما سألته: "متى ستبدأ التطبيق؟" أجاب بهدوء: "لا أشعر بأنني مستعد الآن... أحتاج أن أفهم أكثر." لكن الحقيقة؟ هو لا ينقصه الفهم... بل التحرك. كثير من مقدمي الخدمات يقعون في هذا الفخ: 🛑 الخلط بين الاستهلاك والإنتاج. كل يوم فيديو جديد. كل أسبوع كورس جديد. لكن النتيجة؟ نفس الدخل. نفس العملاء. نفس القلق.🤦 ⚠️ التعلم المستمر جيد... لكن الإفراط في الاستهلاك بدون تنفيذ = شلل خفي.🤷 هل تقع في هذا الفخ؟ إليك خطة من 3 خطوات لفك هذا الحصار: 1️⃣ قسّم وقتك بنسبة 80/20 %20 فقط للتعلُّم، %80 للتطبيق. 2️⃣ بعد كل محتوى تتعلمه، اسأل: ما أول خطوة يمكن أن أطبقها اليوم؟ 3️⃣ شارك ما تطبقه على LinkedIn كل مشاركة = فرصة لبناء ثقة + جذب عميل محتمل. 📌 عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه، أنه قال: "العلم يهتف بالعمل، فإن أجابه وإلا ارتحل." كل معلومة لا تُترجم لخطوة = حمل زائد على عقلك... بدون عائد. كم مرة أنهيت كورسًا وقال لك عقلك: "رائع! الآن أفهم كل شيء." لكن الواقع؟ ما زلت في نفس النقطة. اسأل نفسك: هل أنت متعلم فعال... أم متفرج نشيط؟ 📌 نصيحة: كل مرة تتعلّم شيء جديد... ابدأ بكتابته في منشور، لا تنتظر الكمال. الكتابة = أداة التنفيذ = بداية العائد. ❌المعرفة لا تساوي التقدُّم. ✅التطبيق هو المعيار الوحيد للنمو. هل ترغب أن أساعدك في تحويل معرفتك إلى محتوى يبني جمهورك ويجذب عملاءك على LinkedIn؟ أرسل لي "تطبيق" في رسالة خاصة وسنتحدث. 🤝
لماذا يبدو LinkedIn كأنه عبء ثقيل؟ ولماذا لا تحصل على عملاء جدد رغم كل ما تبذله من جهد؟ أسمع أسبوعيًا نفس الشكوى من أصحاب الأعمال الخدمية، والمدربين، والاستشاريين: "أعلم أن LinkedIn منصة فعالة، لكنني أشعر أنها تستنزفني."🤦 تستيقظ، تفتح الكمبيوتر، تحدق في الشاشة وتتساءل: "ماذا أنشر اليوم؟"🤔 تتصفح المنشورات… تقارن نفسك بالآخرين… وتغرق في التفكير الزائد.🤦 وفجأة، تجد أن الساعة أصبحت الحادية عشرة صباحًا، ولم تنشر شيئًا. هذا ليس تسويقًا… بل حلقة مفرغة ذهنية. 🙅 كلما طال بقاؤك في هذه الدوّامة، كلما صعُب عليك جذب عملاء جدد، وكلما اقتربت من الإرهاق التام. 🤦 وهذا بالضبط سبب انسحاب معظم مقدمي الخدمات من LinkedIn قبل أن يجنوا أي ثمار. دعني أقول لك الحقيقة كما هي: ❌ لست بحاجة إلى النشر خمس مرات في اليوم. ❌ ولا إلى قضاء ساعات في الرد على التعليقات. ✅ ما تحتاجه فعلًا هو: نظام واضح ومتّسق. وهذا ما نقدمه لعملائنا تمامًا. مثل: ✨"علي"، الذي خاض تجارب تدريبية سابقة لكنه لم يجد يومًا خطة واضحة: "هذه أول مرة أعرف فيها بالضبط ما الذي عليّ فعله كل يوم." → وبعد أسابيع، وقّع مع أول عميل بمبلغ 500$.🤝 ✨أو "إسلام"، الذي قال: "لدي الآن إطار عمل واضح لما أنشره من السبت إلى الجمعة… لم أعد أرتجل!" → وخلال 12 أسبوعًا، وقّع 3 عملاء جدد.😎 ✨أما "حنان"، فكانت تقضي أكثر من 4 ساعات يوميًا على LinkedIn. قمنا بتبسيط أسلوبها إلى: → 3–4 منشورات أسبوعية → 10–20 دقيقة يوميًا لإرسال طلبات تواصل ذكية → 20–30 دقيقة للتواصل مع العملاء المحتملين → 10–20 دقيقة للتفاعل مع الحسابات المؤثرة وفي خلال شهرين، وقّعت مع 3 عملاء جدد.🤩 📢إذا كان LinkedIn يبدو لك وكأنه وظيفة إضافية…! فالمشكلة ليست في المنصة.🤷 المشكلة في أنك تعمل بدون نظام.🧭 إن كنت ترغب في الاطلاع على النظام الذي نستخدمه لمساعدة عملائنا على مضاعفة عملائهم ودخلهم دون بذل أي جهد إضافي خلال 90 يوماً. فقط أرسل لي كلمة "النظام" وسأشاركك التفاصيل. 📌ملاحظة: أول 4 أشخاص يحصلون على خصم 10%. العرض ينتهي يوم الأحد. الأولوية للأسرع.⌛
كيف تتوقّف عن الركض وراء المال... وتبدأ في بناء ربح حقيقي؟ (نظام بسيط يحمي أرباحك حتى لو كنت تعمل وحدك) في بداية مشروعي، كنت أنتظر "ما يتبقى" من الإيرادات كي أعتبره ربحًا... وفي كل مرة، لا يتبقى شيء! 🤷 ثم أدركت أن المشكلة ليست في الإرادات... بل في غياب قاعدة بسيطة: 💡الربح لا يُؤخذ من الباقي... بل من البداية. معظم مقدمي الخدمات يخسرون دون أن يشعروا، لأنهم: ❌يضعون كل المال في حساب واحد ❌ينفقون دون حدود واضحة ❌ينتظرون نهاية الشهر لمعرفة إن كان هناك "ربح" والنتيجة؟ توتر مالي،🤦 شعور بالذنب عند دفع راتبك لنفسك، وتردد عند أي فرصة استثمار جديدة. جرب هذا التعديل البسيط اليوم: 1️⃣ خصّص حسابًا منفصلًا للربح. 2️⃣ مع كل دفعة من عميل، خذ 10% مباشرة إلى هذا الحساب. 3️⃣ تصرّف بما تبقى كأن الربح غير موجود. بهذا... أنت تبني عادة، لا تعتمد على الحظ. 📌وفي حديث عظيم، قال خير معلم الناس الخير ﷺ: 💡"ابدأ بنفسك، فتصدّق عليها..." ابدأ بنفسك… احترم وقتك، وجهدك، وخدمتك. الربح ليس مكافأة… بل ضرورة للاستمرار. ✅ اجعل الربح عادة... لا أمنية.
🛑 أكبر خدعة في التاريخ: كيف تُستنزف سعادتك دون أن تشعر؟ (3 خطوات عملية لاستعادتها) هل بلغت ما كنت تطمح إليه… ومع ذلك يساورك شعور بالفراغ؟ قبل أيام، شاهدت مقطعًا للمبدع Salah Abo El Magd صلاح أبو المجد، أحد أنجح مقدّمي الخدمات العرب، وقد صرّح فيه بأنه يُعاني من الاكتئاب، رغم كل ما حققه من شهرة ونجاح. أسأل الله العظيم، رب العرش العظيم، أن يشفيه شفاءً لا يغادر سقمًا، وأن يرزقنا جميعًا العافية والسكينة. 🤲 ولكن هذا التصريح جعلني أتوقف طويلًا، وأتأمل: كيف يمكن للإنسان أن يبلغ القمة… ثم يشعر وكأنه في القاع؟🤔 💡 المتعة شيء… والسعادة شيء آخر تمامًا لطالما حيّرتني أسئلة كثيرة:🤷 لماذا ترتفع معدلات الانتحار في الدول المتقدمة؟ لماذا يعاني العديد من المشاهير من الاكتئاب؟ ولماذا قال 85٪ من أصحاب الملايين: "المال لم يجعلنا أكثر سعادة"؟ لم أفهم الإجابة وقتها… ولكن بمرور الوقت، تبيّن لي أن: أننا نُطارد المتعة… ونحسبها سعادة.🤦 ولكن هذا ليس خطأك! هناك اتفاق ضمني بين، الشركات الاستهلاكية، الإعلام، والإعلانات، ومنصات التواصل، لإيهامنا بأن السعادة تُشترى، وأن مزيدًا من المال والمُقتنيات يساوي مزيدًا من الفرح. فنُرهق أنفسنا في أعمال لا نحبها، لنربح مالًا لا نحتاجه، فنشتري أشياء لا قيمة لها، لنُعجب أشخاصًا لا يبالون بنا! فنقع في فخّ استهلاكيّ لا نهاية له… 🙅 وهذا يكشف لنا أن، 💡 المتعة مؤقتة… والسعادة مستدامة ❌المتعة: مصدرها خارجي (المال، الشهرة، المظاهر). تُشبه شرب الماء المالح… كلّما شربت، ازددت عطشًا. ✅السعادة الحقيقية: تنبع من الداخل (الطمأنينة، العلاقات الصادقة، العطاء). كنبعٍ صافٍ… كلما ارتويت منه، ازددت غنىً وسلامًا. 📌تأمل قول الله تعالى: "مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً" من زاوية علمية: ما الفرق بين المتعة والسعادة؟ 🔴المتعة تعتمد على الدوبامين: هرمون المكافأة السريعة، الذي يمنحك لذة لحظية… ثم يسرق منك الرضا. 🟢أما السعادة فتعتمد على السيروتونين: هرمون السكينة والرضا العميق. والعجيب أن ارتفاع الدوبامين يُقلّل السيروتونين.🤷 بمعنى: 💡 كلّما بالغت في السعي وراء المتعة… قلّت سعادتك. وهنا يأتي السؤال، كيف تبني سعادة لا تنضب؟🤷 3 خطوات عملية لبناء سعادة حقيقية: 1️⃣ أعِد تعريف النجاح: هل النجاح هو عدد العملاء والمبيعات فقط؟ اسأل نفسك: "هل عملي يُحدث فرقًا حقيقيًا في حياة الناس؟" 2️⃣ قدّم عطاءً يوميًّا، بلا مقابل: قد تكون كلمة، دعاء، استشارة، دعم معنوي. وتذكّر: "أحبّ الناس إلى الله أنفعهم للناس." 3️⃣ اختبر ثروتك الحقيقية: تخيّل أنك استيقظت دون حساب بنكي… من الذي سيسأل عنك؟ من سيبقى بجانبك؟ هؤلاء هم رأس مالك الحقيقي… فاستثمر فيه. 📌ختامًا… خذ دقيقة من وقتك، لا لتشتري شيئًا… بل لتتأمل: "متى آخر مرة شعرت فيها برضا حقيقي؟"🤔 إذا وجدت الإجابة… فشاركها مع من تظن أنه في حاجة إليها اليوم. لأن السعادة الحقيقية لا تُشترى… بل تُصنَع. 🤲نسأل الله أن يرزقنا وإياكم السعادة في الدارين.
🎯 "الفرصة الخفية التي تسرق وقتك... دون أن تشعر!" في عام 2015، حضرت دورة تدريبية عن "الاستثمار". كانت الأجواء حماسية، والمتحدث يتحدث عن "تكلفة الفرصة البديلة" كأهم معيار استثماري، ليس فقط في مجال الأعمال ، بل في الحياة. لم استوعب جيدا تطبيقات هذا المبدأ، خارج نطاق الاستثمار. 🤔 مؤخرا قرأت كتاب "Essentialism". وهنا، أدركت المعنى الحقيقي، لهذا المبدأ: 💡"يمكنك فعل أي شيء، لكن لا يمكنك فعل كل شيء." كل "نعم" تقولها لشيء، تعني "لا" لشيء آخر. تقول "نعم" لتصفح وسائل التواصل لمدة 30 دقيقة؟ لقد قلت "لا" لتخطيط النموذج الأولي لمنتجك. تقول "نعم" لتعديل تصميم موقعك للمرة الـ47؟ لقد قلت "لا" لكتابة رسالة قد تجلب لك عميلًا جديدًا. 🤷 🛠️ كيف يمكنك الاستفادة من ذلك المبدأ في حياتك ؟ 1. حدد أولوياتك: ما هو الشيء الوحيد الذي إذا فعلته اليوم، سيحدث فرقًا كبيرًا؟ 2. قل "لا" بذكاء: ليس كل فرصة تستحق وقتك. 3. احرص على ما ينفعك: قال رسول الله ﷺ: "احرص على ما ينفعك، واستعن بالله ولا تعجز" . 4. الفشل هو أن تتوقف عن المحاولة الأصل في الإنسان الخسارة، لكن الفشل هو أن تقبل بها. تذكر الآية: "وَالْعَصْرِ * إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ..." . 👤 والآن ماذا عنك ؟ أنت مقدم خدمات محترف. وقتك هو رأس مالك. لا تدعه يتسرب في مهام لا تضيف قيمة حقيقية. ابدأ اليوم بتحديد أولوياتك، وقل "لا" لما لا يخدم أهدافك. هل تواجه صعوبة في تحديد أولوياتك؟ تواصل معي الآن لتحجز استشارتك المجانية، لنرى كيف يمكنني مساعدتك على وضع خطة عملية لتحقيق أهدافك. 🤝
Content Inspiration, AI, scheduling, automation, analytics, CRM.
Get all of that and more in Taplio.
Try Taplio for free