Mohammed Lubbad 🍉 's Linkedin Analytics

تحذير ⚠️ خلال الفترة الماضية، انتشرت بوستات بتحكي أشخاص وصلنهم دعوات للعمل في منصة اسمها #Outlier، واللي بيستخدمها ناس كتير حالياً لربح مبالغ محترمة من خلال أداء مهام بسيطة. مثل كتابة وترجمة ومراجعة المحتوى، أو مراجعة أكواد برمجية وتصحيحها وغيرها من المهام يلي ممكن تنفيذها بسهولة لتدريب نماذج ذكاء اصطناعي. شكلها فرصة ممتازة، صح؟ بس خلينا نرجع خطوة لورا ونسأل: "مين ورا هاي المنصة؟" لما تدور شوي، بتكتشف إن #Outlier مش مجرد منصة مستقلة أو بريئة. بل هي المنصة مملوكة بالكامل لشركة اسمها Scale AI، وهي شركة متخصصة في تجميع وتوليد بيانات "عالية الجودة" لتغذية نماذج الذكاء الاصطناعي. الجزء الأهم؟ هو فخر الشركة العلني، وعلى موقعها الرسمي، بتقديم خدماتها ودعمها المباشر لجهات مثل: الجيش الأمريكي، سـ..لاح الجو الأمريكي، ووحدة الابتكار الدفاعي الأمريكية. هذا مش كلام مُسرب، ولا تخمين أو نظرية مؤامرة.. هذا مكتوب بشكل واضح ومُعلن كمصدر فخر لهم. وبتلاقي بالموقع كمان تصريح مؤسس الشركة ومديرها التنفيذي، Alexandr Wang، واللي قال بالحرف: "ستُحدث حلول الذكاء الاصطناعي التي نقدمها تحولاً جذرياً في العمليات العسكرية." يعني البيانات اللي بتساهم بإنتاجها من خلال المهام البسيطة هاي، مش رايحة على مشروع تعليم أو تحسين تجربة مستخدم.. هي بتغذّي أنظمة عسكرية. وبما إن الشركة بتشتغل مع الجيش الأمريكي، فمن الطبيعي إنها تشتغل مع حلفائه الأقرب بشكل مباشر أو غير مباشر عبر تعدي المنفعة، وأكيد مش بعيد عنك تعرف أنه الكيان بيكون من ضمن الحلفاء الاستراتيجين. يعني، ببساطة.. كل "تاسك" ممكن تشتغل عليه في Outlier، ولو كان بسيط، ممكن يكون لبنة في مشروع تطوير سـ..لاح، أو نظام تجسس، أو تقنية مراقبة تُستخدم بالحروب، بما فيها اللي عم تنضرب فيها شعوبنا اليوم. اللي بيشتغل على Outlier، غالباً بيفكر إنها مجرد شغل حر وزيادة دخل، ومش مدرك إنه ممكن يكون، من حيث لا يدري، جزء من منظومة دعم مباشر لمشاريع عسكرية.. بعضها موجه حرفياً ضدنا. الموضوع مش بس عن تجنب العمل بهالمنصة، لكن الوعي بهيك مشاريع. وإنك تعرف من وين بتجيك فلوسك، وإيش بيصير بعد ما تنهي "التاسك" البسيط.. هذا هو الفرق بين مستخدم عادي، وإنسان واعي. القرار بين إيديك، بس خلّي عندك معلومة كاملة قبل ما تقرر. اللهم إنّي بلّغت. شير 🔁 عشان توصل الصورة للي لسه مش عارف. #الوعي_الرقمي #الذكاء_الاصطناعي #أخلاقيات_العمل

جديد الذكاء الاصطناعي في مجال طب الأسنان دراسة حديثة استخدمت نموذج YOLO11 (أحد أقوى نماذج الرؤية الحاسوبية) لتحليل الأشعة البانورامية للأسنان، وتحديد مدى صعوبة خلع الضرس الثالث السفلي (ضرس العقل). أبرز النقاط في الدراسة: ✅ تم تدريب نسختَي YOLO11 (النانوية والمتوسطة) على صور الأشعة لتحديد السمات التشريحية المرتبطة بصعوبة الخلع. ✅ النموذج صار يساعد الأطباء على اتخاذ قرارات أسرع وأكثر دقة، ويقلل من الاعتماد على التقدير الشخصي أو الخبرة فقط. ✅ النتائج بتبين تحسين في سير العمل داخل العيادة، وتقليل الوقت والجهد في التقييم اليدوي التقليدي. النتيجة؟ تقليل الأخطاء + تسريع أو تأجيل قرار خلع الضرس + تخفيف توتر المريض (والطبيب أحياناً). تخيل.. لو كل قرار طبي صار مدفوع بالبيانات بهالشكل، شو ممكن يتغيّر؟

تسريبات تكشف كيف تُخفي ميتا المحتوى المؤيد لـفلـ،،،ـطين على منصاتها لصالح الكيان. منصة Drop Site News حصلت على بيانات داخلية مسرّبة من شركة "ميتا"، تكشف عن استجابة غير مسبوقة من الشركة لطلبات الكيان الإسرا ئـ يـ.لي بحذف محتوى ناقد أو حتى متعاطف مع الفلـ،،،ـطينيين على منصتي "فيسبوك" و"إنستغرام". للمزيد اقرأ المقال التالي 👇 ولا تنس مشاركته لنشر الوعي 🔸

لماذا تخشى أميركا ذكاء الصين الاصطناعي أكثر من صواريخها؟ مشروع قانون أميركي جديد يضع DeepSeek ديب سيك الصينية في مرمى النيران. تعمل الولايات المتحدة الأمريكية منذ فترة على تمرير مشروع قانون يستهدف النموذج الذي أحدث ضجة في العالم التقني وأثار القلق بسبب قدراته المتقدمة وتكاليفه المنخفضة (مقارنة بالمنافسين الأميركيين). ماذا يتضمن مشروع القانون؟ ❌ حظر استيراد التكنولوجيا الصينية المرتبطة بالذكاء الاصطناعي. ❌ عقوبات تصل إلى 20 عامًا من السجن وغرامات بملايين الدولارات لمن يخالف الحظر. ❌ الحد من استخدام ديب سيك داخل الولايات المتحدة، مما قد يعوق نموه عالميًا. وفي خطوة استباقية، أعلنت وزارة التجارة الأميركية في مارس 2025 حظر استخدام تطبيق "ديب سيك" على الأجهزة الحكومية، مشيرة إلى مخاوف تتعلق بالأمن القومي والخصوصية. يبدو أن السياسة لا تنتظر التشريعات حين تشعر بالخطر. لكن!! لماذا تخشى واشنطن ديب سيك؟ هل هي مخاوف متعلقة بالأمن القومي، أم أنه حماية للصناعة الأميركية من منافس صاعد؟ الجواب مركّب من العناصر التالية:- ✅ يمكن لـ ديب سيك تنفيذ مهام متقدمة باستخدام موارد أقل. ✅ النموذج تسبب في خسارة شركات التقنية الأمريكية أكثر من تريليون دولار. ✅ هناك شكوك أن يُستخدم النموذج في المراقبة والتجسس والتطوير العسكري. بالمناسبة، الولايات المتحدة سبق أن فرضت قيودًا على "تيك توك" بحجة الأمن القومي لكن بعض المحللين يرون أن الذكاء الاصطناعي هو الجبهة الجديدة في الصراع التكنولوجي. سواء تم تمرير القانون أم لا؛ هذه التحركات تشير إلى أن الذكاء الاصطناعي أصبح سلاحًا استراتيجيًا وليس مجرد أداة تكنولوجية. بالتزامن مع التصعيد التقني، تتسع رقعة المواجهة بين الولايات المتحدة والصين لتشمل الساحة الاقتصادية أيضًا؛  حيث تشهد العلاقات التجارية بين البلدين توترًا متزايدًا، تمثّل في فرض تعريفات جمركية متبادلة على عدد من السلع الحيوية.  هذا التصعيد لا يعكس فقط خلافًا تجاريًا، بل يُظهر كيف أصبحت التكنولوجيا والاقتصاد أدوات صراع متشابكة في لعبة النفوذ العالمي. هل يمكن أن نشهد تطور أكبر في هذا الصراع بين الدولتين ليتطور إلى مواجهة مباشرة؟ شاركني رأيك في التعليقات 💬

بصراحة مشكلتنا مو في قلة الخير.. مشكلتنا بتعظيم أثره.. بس كيف؟ الكثير من المنظمات غير الربحية، رغم كل الضغوط والتحديات، أثبتت قدرتها على صناعة فرق حقيقي. لكنها اليوم تقف أمام منعطف جديد… منعطف تقوده البيانات والأرقام والإحصاءات لمختلف جوانب العمل الإغاثي. القرار ما عاد مجرد إحساس صادق أو نية طيبة، بعصرنا الحالي، صار لا بد من بوصلة توجهنا للأثر الحقيقي يللي بيحقق المطلوب. وهنا يأتي دور البيانات، وقت الأرقام بتصير بتحكي بصوت واضح.. يعني مثلاً مؤسسة DataKind عرضت حالة حقيقية، لمنظمة أمريكية قدرت تخفّض مصاريفها التشغيلية بنسبة 23%، بس لأنها نظّمت سلسلة توزيع المساعدات باستخدام تحليل البيانات. كل دولار وفّروه.. تم استثماره بشيء نافع؛ وجبة طعام، أو فرصة تعليم، أو حتى دواء ينقذ حياة. تخيّل منظمة بتوزّع بطانيات في الشتاء، لو اعتمدت على بيانات الطقس والموقع الجغرافي والاحتياج السكاني، ممكن توصل للبيوت المحتاجة قبل ما يوصلهم البرد. أو مؤسسة تعليمية تقرأ بيانات الأداء والمواظبة على الدوام المدرسي وتلاحظ إن البنات في منطقة معينة عم ينسحبوا أكتر من غيرهم، فتركز جهود التوعية والدعم هناك. في أمثلة لا تنتهي: - تتبّع أثر الحملات الدعائية على عدد المتبرعين. - تحليل أنماط الإنفاق لاكتشاف الهدر. - أو حتى استخدام البيانات لتقييم أداء الموظفين والمتطوعين. لكن خلينا نكون واقعيين شوي.. ما في طريق مفروش بالبيانات الوردية الجاهزة للتحليل واتخاذ القرارات، خاصة مع تحدات مثل: - الكفاءات التقنية القليلة - التمويل غالباً على قد الحال - والبيانات؟ يا ناقصة، يا مبعثرة - والأسوأ؟ عقلية الإدارة التقليدية "ليش نغير؟" ومع كل هذا، المنظمات اللي عندها رؤية مبنية على "إيش بتقول الأرقام؟" بدل "إيش رأيكم؟"، هي اللي بتصمد وتصنع الفرق. التبرعات ما عاد تُدار بالحدس ولا بالفهلوة… وإنما بالتحليل والمراقبة، والثقة؟ تُبنى بشفافية، مش بخطابات حماسية.  فهل حان الوقت تتحول فيه منظماتنا غير الربحية من "مجرد سرديات عاطفية" إلى "صناعة قرارات مدروسة"؟ إيش اللي فعلاً بيمنع المنظمات بعالمنا العربي أنه تعتمد تقنيات علم البيانات؟ شاركني وجهة نظرك 👇 ولا تنس مشاركة المنشور لتعم الفائدة.

كيف تُقنع صانع القرار في 5 ثوانٍ؟ الأرقام وحدها لا تكفي. في الفيديو المرفق، نرى زعماء دول يظهرون بأزياء ترمز لبلدانهم، مرقّمة بنسبة الرسوم الجمركية التي فرضتها عليهم الولايات المتحدة. لقطة بصرية ذكية... تختصر تقريراً من 20 صفحة ربما في مشهد واحد. هذه هي قوة عرض البيانات بشكل مرئي: ✅ توضّح الأرقام المعقدة بسلاسة ✅ تختصر الزمن وتزيد سرعة الفهم ✅ تعزز التأثير وتزيد فرص اتخاذ قرارات دقيقة حسب دراسات حديثة، المحتوى البصري يضاعف من سرعة استيعاب البيانات بنسبة تفوق 80% مقارنةً بالنصوص التقليدية. وصانع القرار، الذي يتعامل يومياً مع كم هائل من المعلومات، يحتاج إلى هذا النوع من العرض.. لا ليستعرض، بل ليقرر بسرعة ووضوح. وهنا، يتحوّل الذكاء الاصطناعي ببضع خطوات إلى أداة تقنية استراتيجية: 🔹 الصور تم توليدها باستخدام GPT-4o Image Gen 🔹 والتحريك عبر LumaLabs AI النتيجة؟ قصة بصرية مقنعة بدون كثير من الشرح. تخيّل تأثير هذه التقنية في عروضك القادمة؛ تقارير مالية، دراسات جدوى، مؤشرات أداء، سياسات عامة.. كلها تتحوّل من ملفات PDF مملة إلى مشاهد تُفهم في لمحة. 💡 ما هو السيناريو الذي تفكر في تطبيقه باستخدام هذا النوع من عرض البيانات الذكي؟ شاركنا فكرتك.. وأعد نشر الفيديو . تابعني للمزيد عن مستجدات الذكاء الاصطناعي، وعلم البيانات. 🔸 ملاحظة: تم تعديل الفيديو الأصلي وإزالة المشاهد غير اللائقة التي لا تتناسب مع قيمنا وأخلاقنا. مصدر الفيديو: غير معروف

السبق الصحفي محتاج صحفي ذكي بيعرف كيف يقتنصه صح احفظ هذا الملف عندك لأن أكيد راح تحتاجه.. عزيزي الصحفي، محرر الأخبار، منتج المحتوى الإخباري.. هان رح تلاقي أدوات عملية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، بتخلي شغلك أسرع، وأسهل، ومواكب للحدث. أدوات بتساعدك على: ✅ تحليل الأخبار العاجلة لحظة بلحظة ✅ التحقق من الصور والفيديوهات خلال ثوانِ ✅ توليد نصوص أولية لتقاريرك بتنسيقات مختلفة ✅ ترشيح المصادر والمعلومات الموثوقة من بحر الإنترنت ✅ وأهم.. منحك وقت لتفكر وتبدع، بدل الركض خلف المعلومة تعرّف على الأدوات ولاتنس تشاركها لتعم الفائدة 🔁 ملاحظة: نزّل الملف على جهازك واضغط على اسم الأداة للوصول المباشرة إليها. #الذكاء_الاصطناعي #صحافة

من واقع تجربتي.. هذا أفضل موقع للكتابة الأكاديمية المدعومة بالذكاء الاصطناعي. موقع #HIX #Bypass يعد من أقوى الأدوات التي يمكن الاعتماد عليها لأنّه يجمع بين المتناقضين قلّ أن يجتمعا: ✅ الاعتماد على أكثر من 12 قاعدة بيانات عالمية، من ضمنها منصة #Turnitin الشهيرة، لكشف الانتحال والكتابة بالذكاء الاصطناعي. ✅ توفّر أدوات لإعادة صياغة النصوص بشكل يجعلها تبدو طبيعية وبشرية، بحيث تقلّ نسبة اكتشاف الذكاء الاصطناعي بشكل كبير. في حال وجدته مفيدا شاركه مع الأصدقاء سأترك رابط الأداة في التعليقات 👇

تقنية جديدة بتنتشر بهدوء.. أغلب الناس ما سمعت عنها أداة قوتها كبيرة، واسمها MCP (Model Context Protocol). وعشان نحكيها ببساطة؛ MCP هو البروتوكول اللي عم يحاول يعمل “لغة مشتركة” بين الذكاء الاصطناعي والتطبيقات ومصادر البيانات المختلفة. بدل ما كل أداة أو نظام يحتاج لتكامل خاص ومعقّد، MCP بيجي يحط معيار موحّد... يخلي الأمور أسهل وأسرع. كيف بيشتغل MCP؟ MCP مبني على نظام Client-Server يعني عندك أدوات (زي Claude Desktop أو Zed أو Cursor) بتتواصل مع سيرفرات بتوفّر البيانات أو بتنادي أدوات تانية. والتواصل بينهم بيتم عن طريق JSON-RPC 2.0 (طريقة مرنة ومنظمة لتبادل البيانات). طيب، شو اللي بيميزه فعلياً؟ ✔️ مساحة تكامل واحد بيوصلك بعشرات الأدوات ✔️ بيقلل التعقيد اللي كنا نعاني منه لما بدنا نربط كل أداة لحالها ✔️ والأهم؟ بيفتح المجال لوكلاء ذكاء اصطناعي يشتغلوا عنك، ياخدوا أوامرك، وينفذوا المهام كمثال واقعي ممكن يوضح الموضوع؛ ممكن نحكي عن تجربة واحد من المطورين (Siddharth Ahuja) يللي استخدم MCP ليربط Claude مع برنامج Blender (المعروف للتصميم ثلاثي الأبعاد). كتب جملة بسيطة: "low-poly dragon guarding treasure" وخلى Claude يولّد المشهد بالكامل... من غير ما يفتح Blender أو يحرّك ولا نقطة.. يعني إحنا منحكي عن ذكاء اصطناعي بيحوّل الكلام البشري لأفعال حقيقية داخل برامج احترافية، وهو الشيء يللي ممكن يفتح أبواب جديدة تماماُ للمطورين، المصممين، وحتى الناس اللي ما عندهم خلفية تقنية. التكاملات المعقدة عم تختفي، والذكاء الاصطناعي عم يدخل أكتر وأكتر في أدواتنا اليومية... بشكل طبيعي وسلس. لو عندك أداة بتستخدمها يومياً... شو أول إشي بتحب تربطها فيه باستخدام MCP؟ شارك فكرتك، وشارك المنشور 🔁 يمكن تفتح باب جديد لناس تانية عم تفكّر بنفس الاتجاه.

كيف تحوِّل الذكاء الاصطناعي إلى ماكينة لجمع التبرعات؟ يلي ما قدر يحضر معنا في مؤتمر "الذكاء الاصطناعي في خدمة العمل الإنساني".. هديتك محفوظة 🎁 الملف الذي أعرضه هنا هو نفس العرض التقديمي الذي قدّمته خلال جلستي: "توظيف الذكاء الاصطناعي في تعزيز عمليات التسويق وتنمية الموارد المالية وإدارة حملات التبرع". ماذا ستجد داخل الملف؟ ✔️ خارطة طريق للاستفادة من الذكاء الاصطناعي في التمويل الرقمي للمؤسسات والمنظمات. ✔️ أفضل الممارسات لتوظيف ChatGPT في حملات جمع التبرعات. ✔️ أمثلة حيّة لأدوات مجانية ومدفوعة تسهم في رفع الأداء التسويقي وخفض التكاليف. إذا كنت ترغب بالحصول على نسختك المجانية من الملف: اكتب كلمة "مهتم" في التعليقات. سأتواصل معك عبر الرسائل الخاصّة وأرسل لك الملف مباشرة (تأكّد أننا ضمن شبكة الأصدقاء حتى تكون الرسائل مفعّلة). ولا تنس مشارك المنشور 🔁 مع المهتمين بتعظيم الأثر باستخدام الذكاء الاصطناعي. #الذكاء_الاصطناعي #TechForGood #التسويق_الرقمي

نهاية الاحتكار.. صوت حقيقي من الذكاء الاصطناعي متاح للجميع الآن أعلنت شركة Sesame عن إتاحة نموذجها الصوتي CSM-1B كمصدر مفتوح بالكامل. وهو ذات النموذج المستخدم في المساعد الصوتي الشهير Maya اللي انتشر مؤخراً بشكل كبير. الآن صار بإمكانك تولّد صوت احترافي، من غير دفع اشتراكات، ولا تعقيدات الأذونات وشروط الاستخدام. مميزات النموذج: • مليار مُعلمة (parameter) • صوت شبه حقيقي بشكل مدهش • يقبل النصوص أو الصوت كمدخلات • رخصة استخدام مفتوحة Apache 2.0 • مبني على تقنيات SoundStream وEncodec يعني فعلياً، صار عندك نفس الأدوات اللي كانت حكر على الشركات الكبيرة.. والباب مفتوح للتطوير أمام أي شخص عنده فكرة إبداعية. كيف ممكن تستخدمه؟ بالتعليق الصوتي، قراءة الكتب الصوتية، إنتاج بودكاست بجودة عالية، أو إنتاج مواد تفاعلية صوتية.. كل هذا بدون تكلفة. طبعاً بالمقابل هذه الميزات المفتوحة ممكن تحمل بعض المخاطر مثل إمكانية استخدام الأداة لتقليد أصوات أشخاص حقيقيين (تزييف عميق). هل أنت شايف الموضوع فرصة؟ وكيف ممكن تستفيد منها؟ بيسعدني معرفة رأيك 👇 لا تنس تشارك المنشور 🔁 وخلي غيرك يعرف عن هاي النقلة الكبيرة بمجال أصوات الذكاء الاصطناعي. 📌 رابط تجربة الأداة في التعليقات مصدر الفيديو: Brendan Jowett #أدوات_مجانية #الذكاء_الاصطناعي #الصوت_الاصطناعي

المقاطعة مش بس منتجات غذائية.. مقاطعة المنتجات الداعمة للا.حـ.تـ.لال أصبحت واجب شرعي وديني وأخلاقي كلنا شفنا الموقف المشرف للمهندسة ابتهال أبو سعد ويللي نادت بأعلى صوت لإيقاف دعم مايكروسوفت للإبا.د.ة في غــ.ز.ة. وفضحت الشركة يلي هي كانت شغالة فيها وأكدت المعلومات متداولة مسبقاً عن الشركة ونشاطها الداعم للكيان. وصار معروف لدى الجميع أنه بهي الحركة هي ضحّت بمكانها في مايكروسوفت، وآثرت نصرة القضية يلي صارت متل البوصلة لأصحاب الضمائر الحيّة. كتير شركات تقنية بتدعم الاحتـ.ـلال وواجبنا نوقف عن استخدام هي الأداوت قدر الإمكان، وهذا أضعف الإيمان. هاي الشركات بتقدم دعمها للكيان بشكل مباشر وغير مباشر عن طريق: - استثمارات مباشرة - شراكات تقنية وأمنية - دعم علني لمؤسسات عسكرية لهيك لازم ننتبه للأدوات التقنية يلي بنستخدمها مليح. بهذا الدليل جمعت لك أدوات تقنية بديلة للأداوت والبرامج يللي أنتجتها شركات داعمة للإحـ..تلال كل الأدوات البديلة اللي بتشوفها بهالكاروسيل مأخوذة ومبنية على معلومات موثقة في موقع We Stand With P@lestine (WSWP) يلي صنفنا فيه المنتجات والشركات الداعمة للكيان وبنحاول نقدم فيه بدائل لكل أداة. رابط الموقع موجود بالتعليقات. شارك هذا المحتوى 🔁 وساعد غيرك يعتمد اختيارات رقمية واعية. #بدائل_رقمية #TechForGood

"توظيف الذكاء الاصطناعي في تعزيز عمليات التسويق وتنمية الموارد المالية وإدارة حملات التبرع" هذا كان عنوان الورشة يلي قدمتها ضمن مؤتمر "الذكاء الاصطناعي في خدمة العمل الإنساني" الذي نظّمته الحاضنة الإنسانية Revolve Incubator في إسطنبول. أكثر من ١٠ ساعات أمضيتها في تحضير مادة المؤتمر، حرصت أن تكون دسمة وثرية بالمعلومات التطبيقية. أجمل ما في الورشة كان تفاعل الحضور والنقاش الواعي الذي عكس حرص العاملين في القطاع على الاستثمار في التقنية لزيادة الأثر وتقليل النفقات. شكراً لكل من شارك، سأل، أو أضاء زاوية جديدة خلال الحوار. إذا ما قدرت تشارك معنا لا تزعل.. انتظر هديتك 🎁 بمنشور في هذا الأسبوع. وللتذكير.. المستقبل لمن يوظّف التقنية بحكمة لخدمة الإنسان.